
“أبشري حوران”
معاً نعيد الأمل لحوران… لنحوّل الشهامة إلى تنمية، والخير إلى بناء
“حملة تنموية لإعادة الحياة في درعا، عبر ترميم المدارس، تأهيل المراكز الصحية، وصيانة آبار المياه.”
أبشري حوران.. حملة تبرعات للنهوض بالواقع الخدمي في درعا
تنطلق فعاليات حملة “أبشري حوران”، مساء اليوم السبت 30 آب، من مدرج بصرى الشام الأثري بمشاركة فعاليات رسمية وأهلية.
وتتوزع أنشطة الحملة في أربعة مراكز أساسية بمدن درعا ونوى والحراك وبصرى الشام التي تحتضن الانطلاقة.
وتهدف الحملة لجمع تبرعات بجهود أهلية ومجتمعية لإنجاز مشاريع خدمية تشمل تأهيل المدارس والمرافق الصحية، وصيانة شبكات المياه والكهرباء وتوسيع مشاريع الطاقة البديلة، فضلاً عن أنشطة تطوعية وإغاثية تعزز قيم التعاون والتكافل بين أبناء المحافظة.
بدوره، أكد مدير منطقة بصرى الشام نصار قاسم في تصريح لـ “سانا” أن حملة أبشري حوران حرصت على توفير نقاط بث مباشر متعددة في القرى لتخفيف الازدحام على مسرح بصرى الشام الذي يتسع لأكثر من 15 ألف شخص وضمان متابعة الفعاليات.
وأضاف: “إن المراكز مجهزة بشاشات عرض كبيرة لتسهيل متابعة الجمهور إضافة إلى توفير أكثر من ألفي كرسي في ساحة القلعة مزودة بشاشات عرض كبرى لاستيعاب الجميع في حال ازدحام المدرجات”.
وسبق أن أعلنت لجنة حملة “أبشري حوران”، يوم الإثنين 25 آب، عن تخصيص 32 مليون دولار لدعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأوضح القائمون على الحملة أن خيار التبرع بالحملة جاء بالدولار لتسهيل مشاركة المغتربين، وضمان توثيق التحويلات مالياً.
وأشاروا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع التعليم 12 مليوناً و200 ألف دولار، إضافة إلى مليون و117 ألف دولار لقطاع الصحة، ولفت إلى أن مجموع التكاليف لقطاع المياه 9 ملايين و423 ألف دولار.
وشدد القائمون على حملة “أبشري حوران” على أن إدارة الأموال ستكون تحت متابعة هيئة الرقابة والتفتيش، مع تشكيل لجنة من المحافظين لإعداد تقارير دورية عن الواردات والمصروفات.
غرفة عمليات مشتركة لتأمين الوصول لموقع فعالية “أبشري حوران”
أكد المكتب الصحفي بمحافظة درعا لموقع الإخبارية، السبت 30 آب، أن الوضع الأمني في المحافظة مستقر تماماً وتحت سيطرة كاملة من قبل قوات الأمن، موضحاً أن جميع الإجراءات المتخذة لحماية فعالية “أبشري حوران” تأتي ضمن إطار الوقاية والحفاظ على الاستقرار.
ويأتي حديث المكتب الصحفي على خلفية الاستنفار الأمني الذي يشهده محيط مدرج بصرى الشام في محافظة درعا منذ ثلاثة أيام من قبل مديرية الأمن الداخلي التابعة لوزارة الداخلية، وذلك في إطار تأمين طريق الوصول إلى موقع الفعالية وضمان سلامتها.
وشكّل القائمون غرفة عمليات مشتركة ضمت مديري المناطق والمحافظة ومديرية الأمن الداخلي، حيث عملت على تنسيق الجهود بين جميع الجهات المعنية لتأمين الفعالية ومنع حدوث أي تجاوزات أو خروقات.
كما شارك المجتمع المحلي بدور محوري من خلال انخراط عدد كبير من المتطوعين في تنظيم الفعالية ضمن فرق تطوعية، في خطوة تعكس وعي الأهالي وحرصهم على إنجاح الفعالية والحفاظ على النظام.
وركزت حملة “أبشري حوران” على النهوض بالواقع التعليمي عبر ترميم وتأهيل المدارس، إلى جانب دعم القطاع الصحي من خلال المراكز الطبية، ومعالجة أزمة مياه الشرب عبر مشاريع مستدامة لتحسين الشبكة وضمان وصولها إلى المواطنين.
وأكد القائمون على أن الحملة تمثل نموذجاً لتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والمجتمع الأهلي، وتشكل خطوة مهمة لتعزيز الخدمات الأساسية وتحسين واقع الحياة اليومية للمواطنين في درعا.
ووجه المكتب الصحفي بمحافظة درعا رسالة إلى أبناء المحافظة في الداخل والخارج، دعاهم بها إلى المساهمة في إعادة الإعمار والبناء، مؤكداً أن درعا تخطو نحو الاستقرار والتنمية، وأن مكان أبناء المحافظة محفوظ على أرضهم وفي قلوب أهلهم.
وسبق أن أعلنت لجنة حملة “أبشري حوران”، يوم الإثنين 25 آب، عن تخصيص 32 مليون دولار لدعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأوضح القائمون على الحملة أن خيار التبرع بالحملة جاء بالدولار لتسهيل مشاركة المغتربين وضمان توثيق التحويلات مالياً.
وأشاروا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع التعليم 12 مليوناً و200 ألف دولار، إضافة إلى مليون و117 ألف دولار لقطاع الصحة، ولفتوا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع المياه 9 ملايين و423 ألف دولار.
وشدد القائمون على “أبشري حوران” على أن إدارة الأموال ستكون تحت متابعة هيئة الرقابة والتفتيش، مع تشكيل لجنة من المحافظين لإعداد تقارير دورية عن الواردات والمصروفات.
أبشري حوران” تجمع 37 مليون دولار لتنمية درعا
- آب 31, 2025
- جمعت حملة “أبشري حوران”، يوم السبت 30 آب، نحو 37 مليون دولار لدعم المشاريع التنموية في المحافظة.
وأعلن وزير المالية محمد يسر برنية تقديم 10 ملايين دولار دعماً لحملة “أبشري حوران”، مؤكداً أن إعادة إعمار سوريا لن تتحقق إلا عبر شراكة حقيقية بين الدولة والمجتمع ورجال الأعمال.
وأشار برنية في كلمته خلال افتتاح الحملة إلى أن الحكومة ستضاعف أثر مساهمات القطاع الخاص من خلال إضافة 20 سنتاً مقابل كل دولار يتبرع به رجال الأعمال، في خطوة تعكس روح التضامن الوطني والتلاحم المجتمعي.
وختم الوزير برنية حديثه قائلاً: “أبشري حوران وسوريا”، مشدداً على أن المبادرة تمثل نقلة نوعية في مسار التنمية وإعادة البناء.
من جهته، أوضح محافظ درعا أنور الزعبي أن التبرعات المجتمعية تشكل ركيزة أساسية لدعم مشاريع الحملة في مجالات التعليم والصحة والبنية التحتية والطاقة البديلة، مؤكداً أنها تجسد روح التعاون بين الدولة والمجتمع المحلي.
وأشار الزعبي إلى أن الحملة تسعى لإشراك جميع أبناء المحافظة في إعادة الإعمار لتكون نموذجاً يحتذى به في استعادة الحياة والنشاط الاقتصادي والاجتماعي.
بدوره، أكد مدير الحملة مازن الخيرات أن انطلاقتها تمثل بداية جديدة للعمل والبناء، مضيفاً أن هذا الحفل هو عهد لتحويل الألم إلى قوة، وأبشري يا حوران.
وسبق أن أعلنت لجنة حملة “أبشري حوران”، يوم الإثنين 25 آب، عن تخصيص 32 مليون دولار لدعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأوضح القائمون على الحملة أن خيار التبرع بالدولار جاء لتسهيل مشاركة المغتربين وضمان توثيق التحويلات مالياً.
وأشاروا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع التعليم 12 مليوناً و200 ألف دولار، إضافة إلى مليون و117 ألف دولار لقطاع الصحة، ولفتوا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع المياه 9 ملايين و423 ألف دولار.
وشدد القائمون على حملة “أبشري حوران” على أن إدارة الأموال ستكون تحت متابعة هيئة الرقابة والتفتيش، مع تشكيل لجنة من المحافظين لإعداد تقارير دورية عن الواردات والمصروفات.
وزارة المالية تعلن دعمها مبادرة “أبشري حوران”
أعلنت وزارة المالية، السبت 30 آب، دعمها الحملة المجتمعية التطوعية “أبشري حوران” في محافظة درعا.
وأكد وزير المالية محمد يسر برنية في بيان نشرته الوزارة عبر تلغرام، أن الوزارة تؤمن بأهمية الشراكة مع قطاع الأعمال والمجتمع المدني كوسيلة لتعزيز الاستقرار والتنمية. وأشار إلى أن تعزيز المسؤولية المجتمعية يمثل محوراً رئيسياً في سياسات الإصلاح الضريبي التي تعمل الوزارة على تنفيذها. وأضاف الوزير برنية أن الحكومة تولي المحافظات التنموية، وخاصة محافظة درعا، أهمية كبيرة في إطار الموازنة العامة.
وأكد حرص الوزارة على تخصيص موارد إضافية لدعم تحسين البنية التحتية والخدمات الأساسية.
وأشار الوزير إلى أن الأنظمة والقوانين الضريبية والاستثمارية الجديدة تتيح إعفاءات واسعة للمستثمرين الذين ينشئون أو يطورون مشاريع في هذه المحافظات، مما يسهم في توفير فرص عمل جديدة لأبنائها.
كما لفت الوزير برنية إلى أن محافظة درعا تمتلك مقومات مميزة وفرصاً كبيرة في مجالات الزراعة والصناعات التحويلية، بالإضافة إلى قطاع الخدمات، مما يجعلها بيئة واعدة للاستثمار. ودعا الوزير رجال الأعمال والمستثمرين وأبناء المحافظة إلى توجيه استثماراتهم نحو مشاريع تنموية تخلق فرص عمل، بما يعزز أهداف مبادرة “أبشري حوران” ويخدم أبناء المنطقة.
وفي ختام تصريحه، قال وزير المالية: “أبشري حوران وأبشري سوريا”.
وأعلنت لجنة حملة “أبشري حوران”، يوم الاثنين الماضي 25 آب، تخصيص 32 مليون دولار لدعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأوضح القائمون على الحملة أن خيار التبرع بالحملة جاء بالدولار لتسهيل مشاركة المغتربين، وضمان توثيق التحويلات مالياً.
وشدد القائمون على “أبشري حوران” على أن إدارة الأموال ستكون تحت متابعة هيئة الرقابة والتفتيش، مع تشكيل لجنة من المحافظين لإعداد تقارير دورية عن الواردات والمصروفات.
أبشري حوران.. حملة تبرعات للنهوض بالواقع الخدمي في درعا
تنطلق فعاليات حملة “أبشري حوران”، مساء اليوم السبت 30 آب، من مدرج بصرى الشام الأثري بمشاركة فعاليات رسمية وأهلية.
وتتوزع أنشطة الحملة في أربعة مراكز أساسية بمدن درعا ونوى والحراك وبصرى الشام التي تحتضن الانطلاقة.
وتهدف الحملة لجمع تبرعات بجهود أهلية ومجتمعية لإنجاز مشاريع خدمية تشمل تأهيل المدارس والمرافق الصحية، وصيانة شبكات المياه والكهرباء وتوسيع مشاريع الطاقة البديلة، فضلاً عن أنشطة تطوعية وإغاثية تعزز قيم التعاون والتكافل بين أبناء المحافظة.
بدوره، أكد مدير منطقة بصرى الشام نصار قاسم في تصريح لـ “سانا” أن حملة أبشري حوران حرصت على توفير نقاط بث مباشر متعددة في القرى لتخفيف الازدحام على مسرح بصرى الشام الذي يتسع لأكثر من 15 ألف شخص وضمان متابعة الفعاليات.
وأضاف: “إن المراكز مجهزة بشاشات عرض كبيرة لتسهيل متابعة الجمهور إضافة إلى توفير أكثر من ألفي كرسي في ساحة القلعة مزودة بشاشات عرض كبرى لاستيعاب الجميع في حال ازدحام المدرجات”.
وسبق أن أعلنت لجنة حملة “أبشري حوران”، يوم الإثنين 25 آب، عن تخصيص 32 مليون دولار لدعم قطاعات التعليم والصحة والمياه.
وأوضح القائمون على الحملة أن خيار التبرع بالحملة جاء بالدولار لتسهيل مشاركة المغتربين، وضمان توثيق التحويلات مالياً.
وأشاروا إلى أن مجموع التكاليف لقطاع التعليم 12 مليوناً و200 ألف دولار، إضافة إلى مليون و117 ألف دولار لقطاع الصحة، ولفت إلى أن مجموع التكاليف لقطاع المياه 9 ملايين و423 ألف دولار.
وشدد القائمون على حملة “أبشري حوران” على أن إدارة الأموال ستكون تحت متابعة هيئة الرقابة والتفتيش، مع تشكيل لجنة من المحافظين لإعداد تقارير دورية عن الواردات والمصروفات.
بشري حوران… أرض الخير والشهامة
معاً نعيد الأمل لحوران… لنحوّل الشهامة إلى تنمية، والخير إلى بناء
“حملة تنموية لإعادة الحياة في درعا، عبر ترميم المدارس، تأهيل المراكز الصحية، وصيانة آبار المياه.”
الهدف الكلي: $32,740,000
قطاع التعليم: $12,200,000
قطاع الصحة: $
11,117,000
قطاع المياه: $
9,423,000
قطاع المدارس: إعادة تأهيل المدارس وتوفير بيئة تعليمية آمنة لأطفالنا
قطاع الصحة: تجهيز المراكز الطبية ودعم الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
قطاع المياه: تأمين مصادر مياه نظيفة وصالحة للشرب للأهالي.
عن حملة أبشري حوران … أرض الخير والشهامة
انطلقت حملة أبشري حوران كمبادرة إنسانية وتنموية كبرى لإعادة الحياة إلى محافظة درعا بعد سنوات من الحرب والدمار.
الحملة تسعى إلى ترميم المدارس، تأهيل المراكز الصحية، وإعادة تأهيل مصادر مياه الشرب، لتكون نموذجاً وطنياً للتكافل والعمل المؤسسي.
تعتمد الحملة على قيم الشفافية، الحوكمة، التطوع، الجودة، والأولوية، لتعيد الأمل لأبناء حوران في الداخل والمغتربات، بمشاركة واسعة من المجتمع، وبدعم المنظمات الإنسانية والداعمين المحليين والدوليين.
كل مساهمة – صغيرة كانت أو كبيرة – هي لبنة في إعادة بناء الأمل، وخطوة نحو مستقبل أكثر أماناً وكرامة لأهلنا.
الشفافية والحوكمة في حملة أبشري حوران
في حملة أبشري حوران … أرض الخير والشهامة نؤمن أن الشفافية هي الأساس لبناء الثقة، وأن الحوكمة الرشيدة هي الضمان لتحقيق الأثر الحقيقي.
لذلك وضعنا آليات واضحة تضمن إدارة رشيدة للتبرعات وتنفيذ المشاريع وفق أعلى معايير النزاهة والجودة.
مدارس مهدمة… وأجيال تبحث عن الأمل
الحرب التي شنّتها عصابات الأسد لم تدمّر الحجر فقط، بل سرقت من أطفال حوران حقهم في التعليم. مئات المدارس تحولت إلى أنقاض، تاركة آلاف الطلاب بلا مقاعد أو كتب أو صفوف آمنة.
إعادة إعمار المدارس ليست مجرد جدران تُبنى من جديد، بل هي استعادة لحق أساسي في الحياة، وفرصة لصناعة مستقبل أفضل لأبنائنا. بدعمكم نعيد النور إلى قاعات العلم ونفتح أبواب الأمل أمام الأجيال القادمة.
إعادة إعمار المشافي ليست حجارة تُبنى، بل هي حياة تُستعاد
بدعمكم نعيد تجهيز المراكز الطبية بالأجهزة والمستلزمات، ونمنح أهلنا حقهم في الصحة والشفاء، ونفتح باب الأمل أمام المرضى ليجدوا يداً تمتد إليهم بدلاً من أن يواجهوا مصيرهم وحدهم.
مياه مقطوعة… وحياة مهددة
الحرب لم تدمّر المدارس والمشافي فقط، بل عطّلت آبار المياه وخطوط الإرواء، تاركة آلاف العائلات بلا ماء صالح للشرب.
الأطفال والنساء يقطعون مسافات طويلة بحثاً عن جرعة ماء، فيما تنتشر الأمراض بسبب تلوث المصادر البديلة.
· القيم الأساسية
· الشفافية
· العمل المؤسسي
· الأصالة والشهامة
· المشاركة المجتمعية
نبذة عن حملتنا
حملة أبشري حوران كمبادرة إنسانية وتنموية كبرى لإعادة الحياة إلى محافظة درعا بعد سنوات من الحرب والدمار. الحملة تسعى إلى ترميم المدارس، تأهيل المراكز الصحية وإعادة تأهيل مصادر مياه الشرب، لتكون نموذجاً وطنياً للتكافل والعمل المؤسسي
حملة «أبشري حوران» — أرض الخير والشهامة
عن الحملة: لماذا نعمل؟ وكيف نصنع الأثر؟
حملة تنموية مجتمعية كبرى لإعادة الحياة إلى محافظة درعا عبر ترميم المدارس، تأهيل المراكز الصحية، وصيانة آبار المياه، بقيادة المجتمع وبشراكات محلية ودولية، بآليات حوكمة ورقابة شفافة.
استكشف أهدافنا تبرّع الآن تواصل معنا
شفافية كاملة تقارير فصلية حوكمة مشتركة
هويتنا
رؤيتنا
أن تكون حوران نموذجاً وطنياً للتكافل والعمل المؤسسي، حيث يتكامل الداخل والمغتربون لبناء قطاعات تعليم وصحة ومياه تضمن كرامة العيش والاستقرار.
رسالتنا
تعبئة الموارد المادية والبشرية وإدارتها بمهنية، لتنفيذ مشاريع ذات أثر حقيقي وفق أولويات واضحة ورقابة محايدة وتقارير منشورة دورياً.
قيمنا
- الشفافية والمساءلة
- الاستدامة والأثر
- المشاركة المجتمعية
- العدالة في التوزيع
- الاحترافية والحوكمة
أهدافنا المالية: $12,200,000
قطاع التعليم: $11,117,000
قطاع الصحة: $9,423,000
قطاع المياه: $32,740,000
الهدف الكلي
قطاعات العمل ذات الأولوية
التعليم
- ترميم وإعادة تأهيل مدارس.
- تزويد المدارس بالمقاعد والمواد التعليمية.
- برامج دعم للطلاب الأكثر احتياجاً.
الصحة
- تأهيل وتشغيل المراكز الصحية.
- توفير أجهزة وأدوية أساسية.
- برامج دعم الأمومة والطفولة.
المياه
- صيانة وتشغيل آبار المياه.
- إصلاح شبكات الضخ والخزانات.
- تأمين محطات تنقية.
جاهز لتصنع فرقاً؟
كل تبرع — كبير أو صغير — لبنة في مستقبل حوران
الأسئلة الشائعة
- كيف أتبرع؟
- كيف نضمن الشفافية؟
- هل يمكن التطوع بجهد أو معدات؟