
دور الذكاء الاصطناعي الموسع، AI’s Expanding Role
بقلم تايلر كاون and وأفيتال بالويت
دور الذكاء الاصطناعي الموسع
ينتقل الذكاء الاصطناعي من التجريبي إلى الأساسي، ويعيد تشكيل كيفية تعامل الشركات مع الإبداع والإنتاجية واتخاذ القرارات الأخلاقية. لكن الأسئلة الرئيسية لا تزال قائمة:
أين يجب أن يأخذ الذكاء الاصطناعي زمام المبادرة ، وأين يضيف البشر أكبر قيمة؟
كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع ، وهل يمكنه الابتكار حقا؟
ما هي الاعتبارات الأخلاقية التي يجب أن تأخذها الشركات عندما يصبح الذكاء الاصطناعي أكثر جزءا لا يتجزأ من العمليات؟
AI’s Expanding Role
Artificial intelligence is moving from experimental to essential, reshaping how businesses approach creativity, productivity, and ethical decision-making. But key questions remain:
Where should AI take the lead, and where do humans add the most value?
How does AI impact creativity, and can it truly innovate?
What ethical considerations must businesses weigh as AI becomes more embedded in operations?
Topics Include
https://www.library.hbs.edu/working-knowledge/download-guide-ai-in-2025?gad_source=1&gad_campaignid=22806969989&gclid=Cj0KCQjwrJTGBhCbARIsANFBfgsxK4nrij0TnSBVY5VfZqRo0k5vmXXjbnWSo8_ji-2if6RyPJlc360aAvu_EALw_wcB
الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي
ينتقل الذكاء الاصطناعي من كونه تجريبياً إلى كونه أساسياً، مُعيداً صياغة كيفية تعامل الشركات مع الإبداع والإنتاجية واتخاذ القرارات الأخلاقية. لكن تبقى أسئلة رئيسية:
أين ينبغي للذكاء الاصطناعي أن يتولى زمام المبادرة، وأين يُضيف البشر أكبر قيمة؟
كيف يُؤثر الذكاء الاصطناعي على الإبداع، وهل يُمكنه الابتكار حقاً؟
ما هي الاعتبارات الأخلاقية التي يجب على الشركات مراعاتها مع تزايد دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات؟
سيُغيّر الذكاء الاصطناعي مفهوم الإنسان. هل نحن مُستعدون؟
قد تُبشّر هذه التقنية بعصر ازدهار لم نشهد له مثيلاً من قبل. كما أنها ستُثير أزمةً حول ماهية الإنسان أصلاً.
بقلم تايلر كاون and وأفيتال بالويت
تم إنتاجه بواسطة ElevenLabs باستخدام السرد بالذكاء الاصطناعي
هذه أهم مقالة نشرناها حتى الآن عن ثورة الذكاء الاصطناعي. أتطلع لقراءتها.
نظراً لأهميته، سأستضيف غداً حواراً حوله مع مؤلفيه، تايلر كاون وأفيتال بالويت، الساعة الرابعة مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة. هذه الحوارية، كجميع بثوثنا المباشرة، مخصصة للمشتركين المدفوعين فقط. ( سجّل هنا للانضمام إلى مجتمعنا).
هل نساهم في خلق أدوات التقادم الخاصة بنا؟
إذا بدا هذا سؤالاً لا يطرحه إلا شخص مكتئب أو مدمن مخدرات، فنؤكد لك: لسنا كذلك. نحن من أوائل مستخدمي الذكاء الاصطناعي.
نحن نقف على أعتاب ما قد يكون أعمق أزمة هوية واجهتها البشرية على الإطلاق. فمع تزايد تطابق أنظمة الذكاء الاصطناعي مع قدراتنا المعرفية، أو حتى تجاوزها، نشهد أفول نجم التفوق الفكري البشري – وهو موقع حافظنا عليه دون منازع طوال وجودنا. لن يأتي هذا التحول في مستقبل بعيد؛ بل يتكشف الآن، مُعيداً تشكيل ليس فقط اقتصادنا، بل فهمنا لمعنى أن نكون بشراً.
لسنا متشائمين ، بل على العكس تماماً. أحدنا، تايلر، مستخدمٌ كبير لهذه التقنية، والآخر، أفيتال، يعمل في أنثروبيك (الشركة المُصنِّعة لكلود) لطرحها عالمياً.
لدينا قناعة راسخة بأن هذه التكنولوجيا قادرة على تمهيد الطريق لعصر ازدهار إنساني لم نشهد له مثيلاً من قبل. لكننا مقتنعون أيضاً بأن التقدم سيُفضي إلى أزمة حقيقية في مفهوم الإنسان.
سيواجه أبناؤنا وأحفادنا تحدياً كبيراً: كيف يعيشون حياةً ذات معنى في عالمٍ لم يعودوا فيه أذكى الكائنات وأكثرها كفاءةً. بعبارة أخرى، سيتعين عليهم إيجاد طريقة لمنع الذكاء الاصطناعي من إحباطهم. لكن ليس أحفادنا وحدهم من سيواجهون هذه المشكلة، بل بات من الواضح أننا نواجهها أيضاً.
أكد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، في حديثٍ حديثٍ له أن GPT-5 سيكون أذكى منّا جميعاً . ووصف داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، أنظمة الذكاء الاصطناعي القوية القادمة بأنها “مجتمعٌ من العباقرة في مركز بيانات”. هذه ليست تنبؤاتٍ جذرية، بل هي قريبةٌ جداً.
في عام ٢٠١٩، كان GPT-2 بالكاد قادراً على العد إلى خمسة أو تكوين جمل متماسكة. وبحلول عام ٢٠٢٣، تفوق GPT-4 على ما يقارب ٩٠٪ من المتقدمين للاختبارات البشرية في امتحانات الترخيص الطبي وامتحان نقابة المحامين . وفي عام ٢٠٢٤، كان Claude 3.5 Sonnet يُجيب على أسئلة حول المخططات والجداول العلمية المعقدة بدقة تزيد عن ٩٤٪. ويتزايد اعتقاد الباحثين الرائدين في شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة بأننا سنُحقق أنظمة ذكاء اصطناعي تُضاهي أو تتجاوز القدرات المعرفية البشرية في جميع المجالات تقريباً قبل عام ٢٠٣٠.
ركزت معظم التعليقات والتحليلات حول الذكاء الاصطناعي على أمور مثل مستقبل المساعدين القانونيين أو المستشارين. لكن هذه مواضيع ثانوية تغفل السؤال الوجودي الأكثر جوهرية الذي سنواجهه قريباً: ما معنى أن تكون إنساناً في عصر الآلات فائقة الذكاء؟ ما الذي يميز عقولنا تحديداً؟ ما الذي تبقى لجنسنا ليفعله؟
الهدف من هذه المقالة هو الحديث عما هو قادم وكيفية حماية أنفسنا من الإحباط الناتج عن مثل هذه العجائب.
https://www.library.hbs.edu/working-knowledge/download-guide-ai-in-2025?gad_source=1&gad_campaignid=22806969989&gclid=Cj0KCQjwrJTGBhCbARIsANFBfgsxK4nrij0TnSBVY5VfZqRo0k5vmXXjbnWSo8_ji-2if6RyPJlc360aAvu_EALw_wcB