أضعف 10 عملات في العالم

وذلك مع تعرض العملة للضغط بسبب العقوبات الاقتصادية، إلى جانب معدل التضخم السنوي الذي تجاوز 40%.

وضعفت عملة فيتنام بسبب سوق العقارات السيئ والقيود المفروضة على الاستثمار الأجنبي والتباطؤ الأخير في نشاط التصدير.

تضررت لاوس – الواقعة غرب فيتنام – بسبب تباطؤ النمو الاقتصادي، والتزامات الديون الخارجية، والتضخم.

تعاني الدولة الواقعة غرب أفريقيا من التضخم المرتفع الذي تجاوز 43% في أبريل 2023، بالإضافة إلى الضعف الاقتصادي والتزامات الديون الضخمة.

هبطت الليرة إلى مستوى قياسي مقابل الدولار في مارس الماضي وسط تدهور الاقتصاد والبطالة المرتفعة عند مستويات تاريخية واستمرار الأزمة المصرفية والفوضى السياسية.

وحذر صندوق النقد الدولي في مارس من أن الانكماش الاقتصادي العالمي قد يؤدي إلى تجدد الضغط على الروبية.

وتنفذ أوزبكستان إصلاحات اقتصادية منذ عام 2017، ورغم ذلك فإن السوم هي سابع أضعف عملات العالم بسب تباطؤ النمو الاقتصادي والتضخم الحاد والبطالة المرتفعة.

على الرغم من وفرة الموارد الطبيعية مثل الذهب والماس في غينيا، فإن التضخم المرتفع بها دفع الفرنك للهبوط، إلى جانب عدم الاستقرار السياسي.

ساهم التضخم المرتفع الذي اقترب من 10% في عام 2022 إلى إضعاف عملة الدولة غير الساحلية الواقعة في أمريكا الجنوبية.

ورغم أن أوغندا دولة غنية بالنفط والذهب فإن عملتها تضررت بسبب سجل النمو الاقتصادي غير المستقر والديون الضخمة والاضطرابات السياسية.